وللحيوانات قيم افضل من بعض البشر
هذه اللبوة عرفت بعد اصطيادها فريستها ان الفريسة حامل عندما فتحت بطنها ووجدت الجنين ، فانصدمت وارتبكت فسعت جاهدة لانقاذ الجنين، وانشغلت بذلك عن الاستمتاع باكل الفريسة، وكانت تذهب هناك وتعود مرة اخرى للمكان .. لكنها عندما عجزت عن انقاذه حيا، انطرحت ارضا الى جانب فريستها، ويقول المصور في ما بعد ان اللبوة ماتت كمدا إلى جانب فريستها فقد وجدناها تتنفس بثقل شديد واعياء على اثر الصدمة عندما فاجأها الجنين في بطن امه..
هذا هو سلوك الأسد عندما يشعر بالحنان والرحمة تجاه الجنين والصغير , اما الطاغوت البشري فقد قتل الالاف من الناس صغارا وكبارا ويخرج امام الجميع مبتسما فرحا ومفتخرا بقتل الاطفال والنساء !!! مقارنه عجيبة ... (( قتل الإنسان ما أكفره ))
شاهد بالصور هذه اللحظات المؤثرة :












عندما عجزت عن انقاذه حيا، انطرحت ارضا الى جانب فريستها، ويقول المصور في ما بعد ان اللبوة ماتت كمدا إلى جانب فريستها فقد وجدناها تتنفس بثقل شديد واعياء على اثر الصدمة عندما فاجأها الجنين في بطن امه..
هذا هو سلوك الأسد عندما يشعر بالحنان والرحمة تجاه الجنين والصغير , اما الطاغوت البشري فقد قتل الالاف من الناس صغارا وكبارا ويخرج امام الجميع مبتسما فرحا ومفتخرا بقتل الاطفال والنساء !!! مقارنه عجيبة ... (( قتل الإنسان ما أكفره ))
شاهد بالصور هذه اللحظات المؤثرة :
عندما عجزت عن انقاذه حيا، انطرحت ارضا الى جانب فريستها، ويقول المصور في ما بعد ان اللبوة ماتت كمدا إلى جانب فريستها فقد وجدناها تتنفس بثقل شديد واعياء على اثر الصدمة عندما فاجأها الجنين في بطن امه..
★★★★★ B.S.T GROUP ★★★★★
** أرسل مشاركاتك إلى : bst2029@googlegroups.com
★★★★★ B.S.T GROUP ★★★★★
** سياسة مجموعة أفضل **
ــ المشتركون فقط يمكنهم الارسال إلى بريد المجموعة.
ــ عند الرد على رسالة يتم إيصالها لمرسل الرسالة فقط .
** المشاركات التي يتم حذفها من المجموعة **
ــ الرسائل التي ليس لها عنوان أو تحوي رموز التحويل.
ــ الرسائل التي تسئ للأديان أو المذاهب أو الأشخاص.
ــ الرسائل الغير أخلاقية.
ــ الرسائل المكررة.
★★★★★★★★★★★★★★★★★★
لقراءة رسائل المجموعة من خارج الإيميل :
http://bstgroups.blogspot.com/
★★★★★★★★★★★★★★★★★★
جميع الرسائل تعبر عن رأي مرسلها وليست تمثل وجهة رأي الإدارة.
بريد الإدارة : bst2029.group@gmail.com
★★BST Group - 2009 -2012★★
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق