المواقع الأثرية والمتاحف في الاحساء تستقبل زوارها في العيد
قصر إبراهيم الأثري
تستقبل المواقع الأثرية والمتاحف في الاحساء زوارها خلال عيد الفطر وذلك من الساعة الخامسة وحتى السابعة مساءً طيلة أيام العيد .
ورحب مدير فرع الهيئة العامة للسياحة والآثار بالاحساء علي بن طاهر الحاجي بالزوار والسياح، مشيراً إلى أن الاحساء تضم عدداً من المواقع الأثرية والمتاحف والتي حظيت باهتمام كبير من سمو رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان الذي تفضل بافتتاحها بصحبة صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور منصور بن متعب ووزير الشئون البلدية والقروية ، وسمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية وسمو الأمير بدر بن جلوي محافظ الاحساء،حيث يستطيع السائح والزائر للمحافظة زيارة متحف قصر ابراهيم الذي شهد هذا القصر حدثاً تاريخياً هاماً وخالداً إذ استطاع المغفور له بإذن الله الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن طيب الله ثراه السيطرة عليه وما فيه من جنود وعتاد من أول يوع استرجع فيه الاحساء من قبضة العثمانيين ليلة الاثنين 28/5/1331 ه .
وتقدر مساحة القصر ب 18200 م2 من الخارج ، و10.000 م2 من الداخل ،ويرجع عهد بنائه الى عهد الجبريين الذين حكموا الاحساء ما بين 840 941 ه ، قبل قدوم العثمانيين الذين قاموا في حملتهم الأولى باحتلال قصر ابراهيم ، وتنسب تسميته إلى ابراهيم بن عفيصان أمير الاحساء في عهد الإمام سعود بن عبدالعزيز بن محمد.
كما يوجد متحف منزل البيعة أهمها أن المنزل شهد قدوم الملك عبدالعزيز في ليلة 5/5/1331ه لفتح الأحساء حيث استقر فيه وبات في إحدى غرفه وشهد أول لقاء بين الملك عبدالعزيز والشيخ عبداللطيف الملا وتمت مبايعة أهالي الأحساء له ، وتأسس هذا المنزل عام 1203ه علي يد الشيخ عبدالرحمن بن عمر الملا .
وليس ببعيد عن الموقعين السابقين توجد مدرسة الهفوف الأولى وهي أول مدرسة نظامية افتتحت في الاحساء سنة 1360 ه ، كما يوجد متحف الاحساء الذي يستطيع زائرة التعرف على تاريخ هجر الممتد إلى 12 مليون سنة .
ورحب مدير فرع الهيئة العامة للسياحة والآثار بالاحساء علي بن طاهر الحاجي بالزوار والسياح، مشيراً إلى أن الاحساء تضم عدداً من المواقع الأثرية والمتاحف والتي حظيت باهتمام كبير من سمو رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان الذي تفضل بافتتاحها بصحبة صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور منصور بن متعب ووزير الشئون البلدية والقروية ، وسمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية وسمو الأمير بدر بن جلوي محافظ الاحساء،حيث يستطيع السائح والزائر للمحافظة زيارة متحف قصر ابراهيم الذي شهد هذا القصر حدثاً تاريخياً هاماً وخالداً إذ استطاع المغفور له بإذن الله الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن طيب الله ثراه السيطرة عليه وما فيه من جنود وعتاد من أول يوع استرجع فيه الاحساء من قبضة العثمانيين ليلة الاثنين 28/5/1331 ه .
وتقدر مساحة القصر ب 18200 م2 من الخارج ، و10.000 م2 من الداخل ،ويرجع عهد بنائه الى عهد الجبريين الذين حكموا الاحساء ما بين 840 941 ه ، قبل قدوم العثمانيين الذين قاموا في حملتهم الأولى باحتلال قصر ابراهيم ، وتنسب تسميته إلى ابراهيم بن عفيصان أمير الاحساء في عهد الإمام سعود بن عبدالعزيز بن محمد.
كما يوجد متحف منزل البيعة أهمها أن المنزل شهد قدوم الملك عبدالعزيز في ليلة 5/5/1331ه لفتح الأحساء حيث استقر فيه وبات في إحدى غرفه وشهد أول لقاء بين الملك عبدالعزيز والشيخ عبداللطيف الملا وتمت مبايعة أهالي الأحساء له ، وتأسس هذا المنزل عام 1203ه علي يد الشيخ عبدالرحمن بن عمر الملا .
وليس ببعيد عن الموقعين السابقين توجد مدرسة الهفوف الأولى وهي أول مدرسة نظامية افتتحت في الاحساء سنة 1360 ه ، كما يوجد متحف الاحساء الذي يستطيع زائرة التعرف على تاريخ هجر الممتد إلى 12 مليون سنة .
المركز الثقافي بالمدرسة الأميرية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق