ترحيبة

هنا تجدون جميع رسائل أعضاء المجموعة تدون تلقائياً عند نزولها لدى مجموعة أفضل ... أول رسالة رقم 7224 بتاريخ 13/11/2010

السبت، أكتوبر 08، 2011

★★ B.S.T GROUP ★★:8988 زادك هذا اليوم ( السبت )



قبل لا تقرا رسالتي صل على محمد وآل محمد واهدي ثوابها

لأم البنين


لو سمحت لا تمسح التوقيع

الحياة مليئة بالحجارة...فلا تتعثر بها بل اجمعها... و ابني بها سلما تصعد به نحو النجاح ...

 
 
 

 

    قال الرضا (عليه السلام): اتقوا الله أيها الناس في نعم الله عليكم!.. فلا تنفروها عنكم بمعاصيه، بل استديموها بطاعته وشكره على نعمه وأياديه.. واعلموا أنكم لا تشكرون الله بشيء بعد الإيمان بالله ورسوله، وبعد الاعتراف بحقوق أولياء الله من آل محمد (ع): أحبّ إليكم من معاونتكم لإخوانكم المؤمنين على دنياهم، التي هي معبر لهم إلى جنات ربهم، فإنّ من فعل ذلك كان من خاصة الله.
من حاسب نفسه ربح، ومن غفل عنها خسر.. ومن خاف أمِن، ومن اعتبر أبصر، ومن أبصر فهم، ومن فهم عقل.. وصديق الجاهل في تعب.. وأفضل المال ما وُقي به العرض، وأفضل العقل معرفة الإنسان نفسه.. والمؤمن إذا غضب لم يُخرجه غضبه عن حق، وإذا رضي لم يُدخله رضاه في باطل، وإذا قدر لم يأخذ أكثر من حقه.. الغوغاء قتلة الأنبياء، والعامة اسم مشتق من العمى، ما رضي الله لهم أن شبّههم بالأنعام حتى قال: {بل هم أضل سبيلا}.
صديق كل امرئ عقله، وعدوه جهله.. العقل حباء من الله عز وجل، والأدب كلفة، فمن تكلف الأدب قدر عليه، ومن تكلف العقل لم يزده إلا جهلا.. التواضع درجات: منها أن يعرف المرء قدر نفسه، فينزلها منزلتها بقلب سليم، لا يحب أن يأتي إلى أحد إلا مثل ما يُؤتى إليه، إن أتى إليه سيئة وَارَاها بالحسنة.. كاظم الغيظ عافٍ عن الناس، والله يحب المحسنين
..
 

قال الصادق (عليه السلام): في قوله تعالى: {إن الحسنات يذهبن السيئات}، صلاة الليل تذهب بذنوب النهار.

إننا هذه الأيام كثيرا ما نتأنق بترتيب أثاث المنزل وموجبات الزينة فيه، والأمر يصل في كثير من الأحيان إلى مرحلة الإسراف المحرم والتبذير المبالغ فيه.. ولكن هل فكرت في إنشاء مكتبة ولو صغيرة في المنزل، فإنها خير من كثير من الأثاث الذي لا يقدم ولا يؤخر؟

 

الاستقرار الباطني!..

إن الذي لا يرتب علاقته بالمخلوقين ترتيباً إلهياً صحيحاً؛ سيعيش أزمة كبيرة حتى في علاقته وتقربه إلى الله سبحانه وتعالى.. فالمؤمن في حركته التكاملية، يحتاج إلى حالة من حالات الاستقرار الباطني.. فإذا كانت الصلاة الظاهرية لا تؤدى في مكانٍ متأرجح، فكيف بالصلاة الباطنية، وكيف بالحركة التكاملية؟.. وبالتالي، فإن الإنسان الذي لا استقرار له في الحياة: سواءً في الجانب المعيشي، أو في الجانب الاجتماعي؛ هذا الإنسان لا يمكنه أن يكون مستقراً، أو دائباً في حركته التكاملية.. قال الصادق (ع): قال سلمان (رض): (إنّ النفس قد تلتاث على صاحبها، إذا لم يكن لها من العيش ما تعتمد عليه.. فإذا هي أحرزت معيشتها؛ اطمأنت).. إذا كان فقدان لقمة الخبز والمعاش الكافي، يوجب للإنسان فقدان الطمأنينة، فكيف بالاستقرار الزوجي؟..

السؤال: لماذا مبدأ التوسل بأهل البيت ، والله عزوجل يقول في كتابه بما معناه انه عزوجل اقرب للانسان من حبل الوريد ؟

الرد:
انّ الله سبحانه أمرنا بذلك بقوله تعالى ( وابتغوا إليه الوسيلة ) . فالأنبياء والأوصياء والأولياء الصالحين انّما هم واسطة فيض ، ومن الوسائل التي نصل بها إلى الله سبحانه . فالتوسّل بهم توسل بالله جلّ جلاله ، بل لو لم نتوسّل بهم فإنّا خالفنا الله في عبادته والتوسّل به ، لانّ الله يريد العبادة والتوسّل الذي هو يأمر بها ، لا انّ الانسان بعقله وفكره يعبد ربّه ، كما قال الشيطان عندما أمره الله أن يسجد لآدم ان يعفيه عن هذه السجدة ويسجد لله سجدة لم يسجدها أحد من الملائكة ، فأبى الله عليه ذلك وقال : اريد العبادة والسجدة التي أنا أريدها لا أنت الذي تريده . وقد ورد في أحاديثنا عن الأئمة الأطهار " عليهم السلام " بنا عرف الله وبنا يعبد الله . فهم باب الله الذي منه يؤتى ، وهم السبب المتّصل بين السماء والأرض ، وهم سفن النجاة من ركبها نجى ومن تخلّف عنها غرق وهوى .

 
 

   

السؤال:  ما هو حكم الاستقراض للذهاب للحج الاستحبابي؟..

الرد: لا مانع منه. ‏‎


السؤال: هل تجري أحكام الشك على الصلاة المستحبة؟.. ‏‎

الرد:
لا تجري، ويبني على الصحة. ‏‎


السؤال: نحن مزارعون، ولدينا من التمور الكثير.. فهل نبيعه أولاً، ونخرج خمسه، أم نخرج الزكاة منه بعد حصاده مباشرة؟.. وأيهما أفضل؟.. وبماذا ترشدون إليه؟.. وهل بيعه وإدخال الثمن في عداد الأموال المكتسبة؟..

الرد: يجب دفع الخمس أولاً إذا بلغ رأس السنة، فإن كان ما بقي بمقدار النصاب وجبت الزكاة، وإلا لم تجب.

 

 
 

   دعاء يوم السبت   

للاستماع والحفظ  

ِبسْمِ اللهِ كَلِمَةُ الْمُعْتَصِمينَ وَمَقالَةُ الْمُتَحَرِّزينَ وَاَعُوذُ بِاللهِ تَعالى مِنْ جَوْرِ الْجائِرينَ وَكَيْدِ الْحاسِدينَ وَبَغْيِ الظّالِمينَ وَاَحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحامِدينَ اَللّـهُمَّ اَنْتَ الْواحِدُ بِلا شَريكِ وَالْمَلِكُ بِلا تَمْليك لا تُضادُّ فى حُكْمِكَ وَلا تُنازَعُ فى مُلْكِكَ أَسْأَلُكَ اَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَاَنْ تُوزِعَنى مِنْ شُكْرِ نُعْماكَ ما تَبْلُغُ بى غايَةَ رِضاكَ وَاَنْ تُعينَنى عَلى طاعَتِكَ وَلُزُومِ عِبادَتِكَ وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ وَتَرْحَمَني بِصَدّى عَنْ مَعاصيكَ ما اَحْيَيْتَنى وَتُوَفِّقَنى لِما يَنْفَعُني ما اَبْقَيْتَني وَاَنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْري وَتَحُطَّ بِتِلاوَتِهِ وِزْري وَتَمْنَحَنِيَ السَّلامَةَ فى دينى وَنَفْسى وَلا تُوحِشَ بى اَهْلَ اُنْسي وَتُتِمَّ اِحْسانَكَ فيما بَقِىَ مِنْ عُمْرى كَما اَحْسَنْتَ فيما مَضى مِنْهُ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .  

 
  
   زيارة يَوْمِ السّبتِ   
زيارة يوم السبت وَهُو باسم الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله وسلم):
أَشْهَدُ اَنْ لا اِلـهَ إلاّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ وَاَشْهَدُ اَنَّكَ رَسُولُهُ وَاَنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَاَشْهَدُ اَنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ وَنَصَحْتَ لاُِمَّتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ اللهِ بِالْحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَاَدَّيْتَ الَّذى عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ وَاَنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنينَ وَغَلَظْتَ عَلَى الْكافِرينَ وَعَبَدْتَ اللهَ مُخْلِصاً حَتّى أتاكَ اليَقينُ فَبَلَغَ اللهُ بِكَ اشَرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمينَ اَلْحَمْدُ للهِِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاجْعَلْ صَلَواتِكَ وَصَلَواتِ مَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ وَاَنْبِيائِكَ الْمـُرْسَلينَ وَعِبادِكَ الصّالِحينَ وَاَهْلِ السَّماواتِ وَالاَْرَضينَ وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ مِنَ الاَْوَّلينَ وَالاخِرينَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُوِلِكَ وَنَبِيِّكَ وَاَمينِكَ وَنَجِيبِكَ وَحَبيبِكَ وَصَفِيِّكَ وَ صَفْوَتِكَ وَخاصَّتِكَ وَخالِصَتِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَاَعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْوَسيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفيعَةَ وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحَمْوُداً يَغْبِطُهُ بِهِ الاَْوَّلُونَ وَالاخِرُونَ اَللّـهُمَّ اِنَّكَ قُلْتَ وَلَوْ اَنَّهُمْ اِذْ ظَلَمُوا اَنْفُسَهُمْ جاؤوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوّاباً رَحيماً اِلـهى فَقَدْ اَتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تائِباً مِنْ ذُنُوبى فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَ اْغِفْرها لي، يا سَيِّدَنا اَتَوَجَّهُ بِكَ وَبِاَهْلِ بَيْتِكَ اِلَى اللهِ تَعالى رَبِّكَ وَرَبّى لِيَغْفِرَ لى ثمّ قل ثلاثاً : اِنّا للهِِ وَاِنّا اِلَيْهِ راجِعُونَ ثمّ قل : اُصِبْنا بِكَ يا حَبيبَ قُلُوبِنا فَما اَعْظَمَ الْمُصيبَةَ بِكَ حيَْثُ انْقَطَعَ عَنّا الْوَحْيُ وَحَيْثُ فَقَدْناكَ فَاِنّا للهِِ وَاِنّا اِلَيْهِ راجِعُونَ يا سَيِّدَنا يا رَسُولَ اللهِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ الطّاهِرينَ هذا يَوْمُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ وَاَنَا فيهِ ضَيْفُكَ وَجارُكَ فَاَضِفْنى وَاجِرْنى فَاِنَّكَ كَريمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ وَمَأْمُورٌ بِالاِْجارَةِ فَاَضِفْني وَأحْسِنْ ضِيافَتى وَاَجِرْنا وَاَحْسِنْ اِجارَتَنا بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَكَ وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِما اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ فَاِنَّهُ اَكْرَمُ الاَْكْرَمينَ .

يقول مؤلّف الكتاب عبّاس القُمّي عُفى عَنْه: انّي كلّما زرته (ص) بهذه الزّيارة بَدَأت بزيارته عَلى نحو ما علّمه الامام الرّضا (ع)البزنطي ثمّ قرأت هذِهِ الزّيارة، فَقَدْ رُوي بسند صحيح إنّ ابن أبي بصير سأل الرّضا (ع) كيف يُصلّى على النبيّ (ص) ويسلّم عليه بَعد الصلاة فأجابَ (عليه السلام) بقوله :
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللهِ وَرَحْمةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَبيبَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صِفْوَهَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَمينَ اللهِ اَشْهَدُ اَنَّكَ رَسُولُ اللهِ وَاَشْهَدُ اَنَّكَ مُحمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَاَشْهَدُ اَنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لاُِمَّتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ رَبِّكِ وَعَبَدْتَهُ حَتّى أتاكَ الْيَقينُ فَجَزاكَ اللهُ يا رَسُولَ اللهِ اَفْضَلَ ما جَزى نَبِيّاً عَنْ اُمَّتِهِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مَحَمِّد وآلِ مُحَمِّد اَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى اِبْرهِيمَ وَآلِ إبراهيمَ اِنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ.
 
 
 

 

  « مُناجات المُعتَصِمين » 

                                     للإستماع        للحفظ

اَلّلهُمَّ يا مَلاذَ اللاّئِذينَ، وَيا مَعاذَ الْعائِذينَ، وَيا مُنْجِيَ الْهالِكينَ، وَيا عاصِمَ الْبائِسينَ، وَيا راحِمَ الْمَساكينِ، وَيا مُجيبَ الْمُضْطَرّينَ، وَياكَنْزَ الْمُفْتَقِرينَ، وَيا جابِرَ الْمُنْكَسِرينَ، وَيا مَأوَى الْمُنْقَطِعينَ، وَيا ناصِرَ الْمُسْتَضْعَفينَ، وَيا مُجيرَ الْخائِفينَ، وَيا مُغيثَ الْمَكْرُوبينَ، وَيا حِصْنَ اللاّجئينَ اِنْ لَمْ اَعُذْ بِعِزَّتِكَ فَبِمَنْ اَعُوذُ، وَاِنْ لَمْ اَلُذْ بِقُدْرَتِكَ فَبِمَنْ اَلُوذُ، وَقَدْ اَلْجَاَتْنِي الذُّنُوبُ اِلى التَّشَبُّثِ بِاَذْيالِ عَفْوِكَ، وَاَحْوَجَتْنِى الْخَطايا اِلَى اسْتِفْتاحِ اَبْوابِ صَفْحِكَ وَدَعَتْنِى الاِْساءَةُ اِلَى الاِْناخَةِ بِفِناءِ عِزِّكَ، وَحَمَلَتْنِى الَْمخافَةُ مِنْ نِقْمَتِكَ عَلَى الَّتمَسُّكِ بِعُرْوَةِ عَطْفِكَ، وَما حَقُّ مَنِ اعْتَصَمَ بِحَبْلِكَ اَنْ يُخْذَلَ، وَلا يَليقُ بِمَنِ اسْتَجارَ بِعِزِّكَ اَنْ يُسْلَمَ اَوْ يُهْمَلَ، اِلـهي فَلا تُخْلِنا مِنْ حِمايَتِكَ وَلا تُعْرِنا مِنْ رِعايَتِكَ، وَذُدْنا عَنْ مَوارِدِ الْهَلَكَةِ، فَاِنّا بِعَيْنِكَ وَفي كَنَفِكَ وَلَكَ، اَسْاَلُكَ بِاَهْلِ خاصَّتِكَ مِنْ مَلائِكَتِكَ وَالصّالِحينَ مِنْ بَرِيَّتِكَ اَنْ تَجْعَلَ عَلَيْنا واقِيَةً تُنْجينا مِنَ الْهَلَكاتِ، وَتُجَنِّبُنا مِنَ الاْفاتِ، وَتُكِنُّنا مِنْ دَواهِي الْمُصيباتِ، وَاَنْ تُنْزِلَ عَلَيْنا مِنْ سَكينَتِكَ، وَاَنْ تُغَشِّيَ وُجُوهَنا بِاَنْوارِ مَحَبَّتِكَ، وَاَنْ تُؤْوِيَنا اِلى شَديدِ رُكْنِكَ، وَاَنْ تَحْوِيَنا في اَكْنافِ عِصْمَتِكَ، بِرَأفَتِكَ وَرَحْمَتِكَ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

حالة الطقس بمحافظ الأحساء

Click for Al Ahsa, Saudi Arabia Forecast

تحويل التاريخ

مجموعة أفضل البريدية - تحويل التاريخ
ميلادي إلى هجري هجري إلى ميلادي
اليوم: الشهر: السنة