حياة الطاغية معمر القذافي في صور |
العقيد الليبي معمر القذافي 1970 بعد عام من ثورة الفاتح من سبتمبر، التي وصل من خلالها إلى سدة الحكم الرئيسان الكوبي فيدل كسترو والليبي معمرالقذافي يطلعان على إحدى وثائق اللجان المشتركة بين البلدين في طرابلس عام 1977
في عام 1969 قاد القذافي حركة عسكرية اطاحت بالنظام الملكي في ليبيا.
وفي أواخر الستينيات وأوائل السبعينيات عمل الزعيم الليبي الشاب على ان يجد له مكانا بين الزعامات العربية حينئذ، وقد اعتنق الفكر القومي العربي.
وعمل على تطوير العلاقات مع مصر وسورية حيث شكل مع الرئيس المصري الراحل انور السادات والرئيس السوري الراحل حافظ الاسد اتحاد الجمهوريات العربية.
الزعيم الليبي العقيد معمر القذافي يتحدث عن إنجازات ثورة الفاتح من سبتمبرفي ساحة الشهداء في طرابلس خلال الاحتفال بالذكرى السنوية الثامنة لقيام الثورة 1977 الرئيس الليبي معمر القذافي في ضيافة الرئيس المصري حسني مبارك في مدينة مرسى مطروح عام 1989 ، ، لكن هذه الزيارة لم تدم أكثر من ست ساعات عاد بعدها القذافي إلى بلاده الزعيم الليبي، رئيس الجماهيرية العربية الليبية و"ملك ملوك أفريقيا" معمر القذافي خلال مؤتمر صحفي في ليبيا عام 1990 العقيد القذافي يؤدي التحية العسكرية خلال عرض عسكري عام 2001 بمناسبة الذكرى الثانية والثلاثين على استلامه الحكم رئيس الوزراء الإيطالي سيلفيو برلوسكوني، الذي يعد أحد أهم أصدقاء القذافي، يدعو الزعيم الليبي لمؤتمر صحفي أعقب زيارة القذافي لإيطاليا لمدة ثلاثة أيام 2009 الرئيس الفنزويلي هوغو شافيز يعانق نظيره الليبي معمر القذافي في نهاية قمة أفريقيا وأمريكا الجنوبية (آسا) الثاني في جزيرة مارغاريتا، فنزويلا، 27 سبتمبر 2009 وأصر القذافي على الحاجة لتعديل التابعة للأمم المتحدة مجلس الأمن وكانت له صداقات "بالثوريين" من مختلف أنحاء العالم، وكان ينظر اليه في البداية باعتباره تشي جيفارا الافريقي.
ثروته نشر موقع ويكيليكس تقارير قالت أن العقيد معمر القذافي يتصدر قائمة أثرياء الزعماء العرب بثروة تقدر بـ 131 مليار دولار، وهي ثروة تقارب ستة أضعاف ميزانية ليبيا للعام 2011 م البالغة 22 مليار دولار. وتقول التقارير إن معظم استثمارات القذافي في إيطاليا بسبب العلاقة الوثيقة التي تربطه برئيس الوزراء سيلفيو برلسكوني، وهو يمتلك نحو 5% من كبرى الشركات الإيطالية، كما يمتلك أسهما في نادي يوفنتوس وشركة نفط "تام أويل" وشركات تأمين واتصالات وشركات ملابس شهيرة. وتقدر الإحصاءات أن ثروة القذافي يمكن أن تسد حاجة الوطن العربي الغذائية التي تقدر بين 20 و25 مليار دولار مدة ثلاث إلى أربع سنوات.[21] الأصول اليهودية
ذكرت مجلة (إسرائيل توداي) أن الزعيم الليبي معمر القذافي يعود إلى أصول يهودية،[22] مستشهدة بتفاصيل أوردتها امرأتان يهوديتان من أصول ليبية قالتا للقناة الإسرائيلية الثانية العام الماضي إنهما من أقرباء القذافي. وأكدت غويتا براون وحفيدتها راشيل سعدا أن أصول القذافي يهودية، مشيرتان إلى أن جدة براون وجدة القذافي شقيقتان. وأوضحت سعدا أن القصة بدأت عندما تزوجت جدة القذافي اليهودية رجلا من بنى جلدتها ولكنه أساء معاملتها فهربت منه وتزوجت مسلما زعيما لقبيلة، فانجبت منه طفلة أصبحت والدة القذافي. ورغم أن جدة القذافي اعتنقت الإسلام عندما تزوجت ذلك الزعيم، فإنها تبقى حسب القانون الإسرائيلي يهودية. وإذا ما كانت تلك الأنباء صحيحة -والكلام للمجلة- فإن من حق القذافي الهجرة إلى إسرائيل وفقا للقانون الإسرائيلي الخاص "بعودة اليهود". ولفتت المجلة إلى كلمات المذيع في ختام اللقاء مع المرأتين حين قال "إنني متأكد بأن بعض السلطات المحلية في إسرائيل ستكون سعيدة باحتضانها رئيسا سابقا".[23] لحارسات الشخصيات
باتت الحارسات الشخصيات إلى جانب الملابس غير المألوفة والخيمة العربية ثلاثة مظاهر ارتبطت بالزعيم الليبي معمر القذافي، ولفتت الأنظار إليه في زياراته لدول العالم المختلفة.[24] وجاء اختيار العقيد القذافي للنساء لحمايته متناقضا مع تصوراته المعلنة عن المرأة، وتأكيداته المكررة في كتابه الأخضر أن "مكان النساء هو البيوت لأن تكليفهن بوظائف الرجال يفقدهن أنوثتهن وجمالهن".
وتشير المعلومات القليلة المتوافرة عن حارسات القذافي إلى أن تعدادهن يصل لنحو 400 حارسة، وأنهن يشكلن وحدة ذات وضع مميز داخل القوات الخاصة المكلفة بحمايته. وتعود أصول هؤلاء الحارسات إلى منطقة الصحراء التي تشير الروايات التاريخية المتداولة بليبيا إلى أنها كانت مقر النساء الأمازونيات المحاربات في الأساطير اليونانية.
ويختار القذافي حارساته وفق معايير محددة أهمها أن لا يتعدى السن العشرين عاما، والعذرية وعدم الزواج، وتوفر قدر معين من الجمال، والقوام الفارع والبنية القوية الشبيهة ببنية الرجال، والولاء المطلق لـ"الأخ قائد الثورة". وتحصل كل مرشحة لوظيفة حارسة للقذافي على تأهيل عسكري متقدم يتم التركيز فيه على إتقان استخدام كافة أنواع المسدسات والبنادق والرشاشات وممارسة رياضات الالتحام البدني العنيف كالكاراتيه والجودو.
وترتدي المرشحة بعد انضمامها لحارسات العقيد حلة عسكرية خضراء ضيقة وحذاء بكعب منخفض، وتسلح بمسدس سريع الطلقات وخنجر، ويسمح لها باستخدام مستحضرات التجميل أثناء الخدمة وإخفاء شعرها تحت الطاقية العسكرية. ولا تقتصر مهام حارسات القذافي على حماية الأخير في حله وترحاله، إذ تتعداها إلى ملازمته على مدار الساعة ومساعدته في ارتداء إزاره الطويل والترفيه عنه وقراءة صفحات من الكتاب الأخضر ، وأطلق القذافي على حارساته كلهن اسم عائشة تيمنا باسم ابنته الوحيدة، ويرافق الزعيم الليبي في زياراته الدولية ما بين 12 و40 من حارساته اللائي يميزهن بالأرقام ويطلق عليهن لقب راهبات الثورة ، وتسببت هؤلاء الحارسات في مشكلة بروتوكولية شهيرة عندما منعهن الحراس المصريون من الدخول مع القذافي لقاعة مؤتمر دولي شارك فيه الأخير بمدينة شرم الشيخ قبل أربعة أعوام.[25] وليس معروفا السبب الذي جعل العقيد الليبي يختار لنفسه حارسات له بدلا من حرس رجال، غير أن صحيفة بازلر تسايتونغ السويسرية أرجعت هذا إلى اعتقاد الزعيم الليبي أن النساء أقل خطرا عليه من الحراس الرجال الذين يمكن أن يغدروا به ويتآمروا عليه. وأشارت الصحيفة إلى أن الحارسات الشابات كن يكافأن على ولائهن للزعيم القائد بمنحهن رواتب خيالية وإرسالهن للتسوق في إيطاليا بين حين وآخر، وكشفت أن ثقة الزعيم الليبي المطلقة بحارساته تراجعت لأسباب غير معروفة في الفترة الأخيرة، وأوضحت أن المظهر الأبرز لهذا التراجع هو تجريد الحارسات من المسدس والخنجر. وإلى جانب ما كشفته الصحيفة السويسرية، فقد لفت مراقبون إلى اختفاء الحارسات الشابات -اللائي لم تنجح أي وسيلة إعلامية من الالتقاء بواحدة منهن- من المشهد المحيط بالقذافي منذ اندلاع ثورة 17 فبراير/شباط.
الممرضات الأوكرانيات وإضافة لحارساته الشابات، اشتهر العقيد معمر القذافي في السنوات الأخيرة بإحاطة نفسه بأربع ممرضات أوكرانيات، دخلن منطقة الضوء الإعلامي بعد حديث وثائق موقع ويكيليكس عنهن.[26]
وأشارت الوثيقة -وهي برقية موجهة من سفارة الولايات المتحدة بطرابلس إلى الخارجية الأميركية بواشنطن- إلى أن تسبب إجراءات روتينية في تأخير سفر الممرضة الأوكرانية الشقراء قبل عامين، دفع القذافي لإرسال طائرته الخاصة لتنقلها من طرابلس لتلحق به بالبرتغال حيث كان في طريقه إلى نيويورك.[27] تنفرد الممرضات من بين عموم النساء بمكانة خاصة لدى الزعيم الليبي معمر القذافي، جعلت منهن السيدات الأول والأكثر حظوة وقربا من قلب العقيد الذي صار بعد وصوله للسلطة يلف نفسه بمحيط نسائي من الممرضات والحارسات.[28]
وتحظى صفية فركاش (زوجته الثانية) بنفوذ وتسافر -بحسب وثائق لويكيليكس- في طائرة خاصة، وفي خدمتها موكب من سيارات المرسيدس ليقلّها من المطار إلى وجهتها، غير أن تنقلاتها محدودة ومحاطة بالسرية ، ولئن كانت الممرضة فركاش ظلت بعيدة عن الأضواء فإن علاقة الزعيم بممرضة أخرى هي الأوكرانية "غالينا كولوتنيتسكا" (38 عاما) قد دخلت دائرة التداول الإعلامي منذ العام الماضي بعدما نشر ويكيليكس برقية من السفير الأميركي بطرابلس تتحدث عن أن القذافي يعتمد بشكل كبير على ممرضته "الشقراء الفاتنة". وكانت الأزمة التي أصابت الجهاز الصحي في أوكرانيا بعد سقوط الاتحاد السوفياتي عام 1991 قد دفعت بالعديد من الأطباء والممرضات إلى الذهاب إلى ليبيا للعمل برواتب أفضل بكثير مما يحصلون عليه في أوكرانيا.
ومن بين هؤلاء كانت غالينا التي مارست التمريض فترة بالمستشفيات الليبية قبل أن يصطفيها العقيد، ويحيطها بهالة من الاعتناء والتقريب ، وليست غالينا هي الأوكرانية الوحيدة ضمن المحيطات بالقذافي، فهناك بحسب ما نشر ويكيليكس أربع ممرضات أوكرانيات يعتنين بصحة القذافي. كما تفيد التقديرات الرسمية الأوكرانية بوجود أكثر من 2500 أوكراني بليبيا معظمهم من الأطباء والممرضات، لكن غالينا تبقى هي الأوفر حظا والأقرب إلى قلب الزعيم لأنها وحدها التي "تعرف روتينه الخاص"، وترافقه باستمرار ولا يستطيع السفر بدونها. ومع اندلاع الثورة الليبية عام 2011 م أصبح الغموض يلف مصير الممرضات الأوكرانيات، خصوصا مع تناقل وسائل الإعلام نبأ عودة الممرضة أو ربما المرأة الأهم في حياة القذافي "غالينا" إلى موطنها الأصلي أوكرانيا في طائرة تقل نحو 120 من الرعايا الأوكرانيين لا يعرف على وجه التحديد هل من ضمنهم بقية الممرضات المثيرات للجدل؟ ثورة 17 فبراير
إسوة بجيرانهم التونسيين و المصريين , انطلق الليبيون في مظاهرات حاشدة في 15 فبراير وتوجت بيوم غضب في 17 فبراير عام 2011 م, وعرفت بثورة 17 فبراير للمطالبة بإسقاط النظام و على رأسه معمر القذافي اللذي حكم البلاد قرابة 42 عاما. سياساته التعسفية و تمسكه بالسلطة و نهب الثروات و سوء البنية التحتية للدولة النفطية و فساد أولاده و تجبر رجاله كانوا اهم أسباب هذه الثورة. إنطلقت شرارة المظاهرات في شرق ليبيا. فأستعمل النظام المرتزقة من الأفارقة اللذين يطلق عليهم أصحاب القبعات الصفراء و رجال أمن لقمع المتظاهرين. إستخدموا الرصاص الحي عوضا عن الرصاص المطاطي. فتحولت المظاهرات إلى ثورة حقيقية . تبلغ حصيلة الضحايا لحد اليوم السابع من الثورة إلى 2000 قتيل. إغلق الإنترنت و قطعت وسائل الإتصال فعزل الشعب الليبي عن العالم فأذا أضفنا إلى ذلك التعتيم الإعلامي الحكومي و قلة المراسلين الاجانب لوجدنا ظلاما إعلاميا. كل ما وصل من أخبار هو عبارة عن فيديوها سجلت خلسة تظهر فيها رجال الأمن و هم يقتلون المتظاهرين السلميين. • عن ويكيبيديا • مؤلفاته
ألف العقيد معمر القذافي عام 1975 وفيه يعرض أفكاره حول أنظمة الحكم وتعليقاته حول التجارب الإنسانية كالإشتراكية والحرية والديمقراطية، حيث يعتبر هذا الكتاب بمثابة كتاب مقدس عند معمر القذافي. يتكون الكتاب الاخضر من ثلاثة فصول:
1. الفصل الاول: الركن السياسي ويتناول فيه مشاكل السياسة والسلطة في المجتمع. 2. الفصل الثاني :الركن الاقتصادي فيه حلول المشاكل الاقتصادية التاريخية بين العامل ورب العمل. 3. الفصل الثالث :الركن الاجتماعي وفيه طروحات عن الاسرة والام والطفل والمراة والثقافة والفنون. |
--
مرحباُ بك عزيزي عضو " مجموعة أفضل البريدية - B.S.T Group ".
** أرسل مشاركاتك عبر هذا العنوان: bst2029@googlegroups.com
** سياسة مجموعة أفضل **
ــ المشتركون فقط يمكنهم الارسال إلى بريد المجموعة.
ــ عند الرد على رسالة يتم إيصالها لمرسل الرسالة فقط .
** المشاركات التي يتم حذفها من المجموعة **
ــ الرسائل التي ليس لها عنوان أو التي يتضمن عنوانها FW أو RE أو اعادة توجيه.
ــ الرسائل المكررة.
ــ الرسائل التي تسئ للأديان أو المذاهب أو الأشخاص.
ــ الرسائل الغير أخلاقية.
تابع رسائل المجموعة ودوّن ملاحظاتك على مدونة أفضل:
http://bstgroups.blogspot.com/ جميع الرسائل المرسلة تعبر عن رأي مرسلها وليست تمثل وجهة رأي الإدارة.
بريد الإدارة : bst2029.group@gmail.com
BST Group - 2009 -2011
فق صور القائد معمر القذافي ترد عليك وعلى امثالك وعلى العنوان اللي كاتبه !!! نعم طاغية ولكن طاغية على الغرب والخونة !!!
ردحذفعلى ما يبدوا أن الاخ صاحب التعليق لا يعلم بأن القذافي تم وضعه للحكم بتسهيل من الغرب وهو أحد عملائهم وبعد أن اصبح خردة لافائدة منها تم قتله بتسهيل ومساعدة من الغرب أيضاً..
ردحذفالعلم زين ياشباب