ترحيبة

هنا تجدون جميع رسائل أعضاء المجموعة تدون تلقائياً عند نزولها لدى مجموعة أفضل ... أول رسالة رقم 7224 بتاريخ 13/11/2010

الأحد، يوليو 31، 2011

★★ B.S.T GROUP ★★:8593 مستحبات الليلة الأولى من شهر رمضان


 
 
بعض من مستحبات الليلة الأولى من شهر رمضان  المبارك
وردت أدعية وأعمال مستحبة كثيرة في ليالي شهر رمضان المبارك، ومما يستحب عمله في الليلة الأولى
 
الأول: الاستهلال.
الثاني: قراءة سورة الفتح عند رؤية الهلال ثلاث مرات يفتح بها أبواب الرزق في تلك الليلة.
الثالث: الدعاء بالمأثور عند رؤية الهلال، فان لم يدع به أول ليلة منه، فإلى ثلاث ليال، هو دعاء النبي صلى الله عليه وآله وسلم عند رؤية هلال رمضان
(اللّهُم أهله علينا بالأمن والإيمان والسلامة والإسلام، والعافية المجلّلة، والرزق الواسع، ودفع الأسقام، اللّهُم ارزقنا صيامه، وقيامة، وتلاوة القرآن فيه. اللّهُم سلمه لنا، وسلمنا فيه).
دعاء أمير المؤمنين علي (ع) عند رؤية هلال رمضان
(اللّهُم أني أسألك خير هذا الشهر ونوره وبصره، وبركته وطهوره ورزقه. وأسألك خير ما فيه وخير ما بعده. وأعوذ بك من شر ما فيه وشر ما بعده. اللّهُم أدخله علينا بالأمن والإيمان، والسلامة والإسلام، والبركة والتقوى، التوفيق لما تحب وترضى)
الرابع: الغسل.
الخامس: قراءة أدعية دخول شهر رمضان، ومنها ما كان يدعو به الإمام علي بن الحسين زين العابدين عليه السلام
(اللّهُم صل على محمد وآله، وألهمنا معرفة فضلة «شهر رمضان» وإجلال حرمته، والتخفظ مما حظرت فيه، وأعنا على صيامه بكف الجوارح عن معاصيك، واستعما لها فيه بما يرضيك، حتى لا نصغي بأسماعنا إلى لغو، ولا نسرع بأبصارنا إلى لهو، وحتى لا نبسط أيدينا إلى محظور، ولا نخطو بأقدامنا إلى محجور، وحتى لا تعي بطوننا الا ما أحللت، ولا تنطق ألسنتنا ألا بما قلت، ولا نتكلف الا ما يدني من ثوابك، ولا نتعاطى الا الذي يقي من عقابك، ثم خلص ذلك كله من رئاء المرائين، وسمعة المسمعين، لا نشرك فيه أحداً دونك، ولا نبتغي مراداً سواك).
---------------
الْحَمْدُ لِلّهِ الّذِي هَدَانَا لِحَمْدِهِ، وَ جَعَلَنَا مِنْ أَهْلِهِ لِنَكُونَ لِإِحْسَانِهِ مِنَ الشّاكِرِينَ، وَ لِيَجْزِيَنَا عَلَى ذَلِكَ جَزَاءَ الْمُحْسِنِينَ‏ وَ الْحَمْدُ لِلّهِ الّذِي حَبَانَا بِدِينِهِ، وَ اخْتَصّنَا بِمِلّتِهِ، وَ سَبّلَنَا فِي سُبُلِ إِحْسَانِهِ لِنَسْلُكَهَا بِمَنّهِ إِلَى رِضْوَانِهِ، حَمْداً يَتَقَبّلُهُ مِنّا، وَ يَرْضَى بِهِ عَنّا وَ الْحَمْدُ لِلّهِ الّذِي جَعَلَ مِنْ تِلْكَ السّبُلِ شَهْرَهُ شَهْرَ رَمَضَانَ، شَهْرَ الصّيَامِ، وَ شَهْرَ الْإِسْلَامِ، وَ شَهْرَ الطّهُورِ، وَ شَهْرَ التّمْحِيصِ، وَ شَهْرَ الْقِيَامِ الّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ، هُدًى لِلنّاسِ، وَ بَيّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَ الْفُرْقَانِ‏ فَأَبَانَ فَضِيلَتَهُ عَلَى سَائِرِ الشّهُورِ بِمَا جَعَلَ لَهُ مِنَ الْحُرُمَاتِ الْمَوْفُورَةِ، وَ الْفَضَائِلِ الْمَشْهُورَةِ، فَحَرّمَ فِيهِ مَا أَحَلّ فِي غَيْرِهِ إِعْظَاماً، وَ حَجَرَ فِيهِ الْمَطَاعِمَ وَ الْمَشَارِبَ إِكْرَاماً، وَ جَعَلَ لَهُ وَقْتاً بَيّناً لَا يُجِيزُ جَلّ وَ عَزّ أَنْ يُقَدّمَ قَبْلَهُ، وَ لَا يَقْبَلُ أَنْ يُؤَخّرَ عَنْهُ. ثُمّ فَضّلَ لَيْلَةً وَاحِدَةً مِنْ لَيَالِيهِ عَلَى لَيَالِي أَلْفِ شَهْرٍ، وَ سَمّاهَا لَيْلَةَ الْقَدْرِ، تَنَزّلُ الْمَلَائِكَةُ وَ الرّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبّهِمْ مِنْ كُلّ أَمْرٍ سَلَامٌ، دَائِمُ الْبَرَكَةِ إِلَى طُلُوعِ الْفَجْرِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ بِمَا أَحْكَمَ مِنْ قَضَائِهِ. اللّهُمّ صَلّ عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِهِ، وَ أَلْهِمْنَا مَعْرِفَةَ فَضْلِهِ وَ إِجْلَالَ حُرْمَتِهِ، وَ التّحَفّظَ مِمّا حَظَرْتَ فِيهِ، وَ أَعِنّا عَلَى صِيَامِهِ بِكَفّ الْجَوَارِحِ عَنْ مَعَاصِيكَ، وَ اسْتِعْمَالِهَا فِيهِ بِمَا يُرْضِيكَ حَتّى لَا نُصْغِيَ بِأَسْمَاعِنَا إِلَى لَغْوٍ، وَ لَا نُسْرِعَ بِأَبْصَارِنَا إِلَى لَهْوٍ وَ حَتّى لَا نَبْسُطَ أَيْدِيَنَا إِلَى مَحْظُورٍ، وَ لَا نَخْطُوَ بِأَقْدَامِنَا إِلَى مَحْجُورٍ، وَ حَتّى لَا تَعِيَ بُطُونُنَا إِلّا مَا أَحْلَلْتَ، وَ لَا تَنْطِقَ أَلْسِنَتُنَا إِلّا بِمَا مَثّلْتَ، وَ لَا نَتَكَلّفَ إِلّا مَا يُدْنِي مِنْ ثَوَابِكَ، وَ لَا نَتَعَاطَى إِلّا الّذِي يَقِي مِنْ عِقَابِكَ، ثُمّ خَلّصْ ذَلِكَ كُلّهُ مِنْ رِئَاءِ الْمُرَاءِينَ، وَ سُمْعَةِ الْمُسْمِعِينَ، لَا نُشْرِكُ فِيهِ أَحَداً دُونَكَ، وَ لَا نَبْتَغِي فِيهِ مُرَاداً سِوَاكَ. اللّهُمّ صَلّ عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِهِ، وَ قِفْنَا فِيهِ عَلَى مَوَاقِيتِ الصّلَوَاتِ الْخَمْسِ بِحُدُودِهَا الّتِي حَدّدْتَ، وَ فُرُوضِهَا الّتِي فَرَضْتَ، وَ وَظَائِفِهَا الّتِي وَظّفْتَ، وَ أَوْقَاتِهَا الّتِي وَقّت‏ وَأَنْزِلْنَا فِيهَا مَنْزِلَةَ الْمُصِيبِينَ لِمَنَازِلِهَا، الْحَافِظِينَ لِأَرْكَانِهَا، الْمُؤَدّينَ لَهَا فِي أَوْقَاتِهَا عَلَى مَا سَنّهُ عَبْدُكَ وَ رَسُولُكَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ فِي رُكُوعِهَا وَ سُجُودِهَا وَ جَمِيعِ فَوَاضِلِهَا عَلَى أَتَمّ الطّهُورِ وَ أَسْبَغِهِ، وَ أَبْيَنِ الْخُشُوعِ وَ أَبْلَغِهِ. وَ وَفّقْنَا فِيهِ لِأَنْ نَصِلَ أَرْحَامَنَا بِالْبِرّ وَ الصّلَةِ، وَ أَنْ نَتَعَاهَدَ جِيرَانَنَا بالأفضال وَالْعَطِيّةِ، وَ أَنْ نُخَلّصَ أَمْوَالَنَا مِنَ التّبِعَاتِ، وَ أَنْ نُطَهّرَهَا بِإِخْرَاجِ الزّكَوَاتِ، وَ أَنْ نُرَاجِعَ مَنْ هَاجَرَنَا، وَ أَنْ نُنْصِفَ مَنْ ظَلَمَنَا، وَ أَنْ نُسَالِمَ مَنْ عَادَانَا حَاشَى مَنْ عُودِيَ فِيكَ وَ لَكَ، فَإِنّهُ الْعَدُوّ الّذِي لَا نُوَالِيهِ، وَ الْحِزْبُ الّذِي لَا نُصَافِيهِ. وَ أَنْ نَتَقَرّبَ إِلَيْكَ فِيهِ مِنَ الْأَعْمَالِ الزّاكِيَةِ بِمَإ تُطَهّرُنَا بِهِ مِنَ الذّنُوبِ، وَ تَعْصِمُنَا فِيهِ مِمّا نَسْتَأْنِفُ‏ مِنَ الْعُيُوبِ، حَتّى لَا يُورِدَ عَلَيْكَ أَحَدٌ مِنْ مَلَائِكَتِكَ إِلّا دُونَ مَا نُورِدُ مِنْ أَبْوَابِ الطّاعَةِ لَكَ، وَ أَنْوَاعِ الْقُرْبَةِ  إِلَيْكَ. اللّهُمّ إِنّي أَسْأَلُكَ بِحَقّ هَذَا الشّهْرِ، وَ بِحَقّ مَنْ تَعَبّدَ لَكَ فِيهِ مِنِ ابْتِدَائِهِ إِلَى وَقْتِ فَنَائِهِ مِنْ مَلَكٍ قَرّبْتَهُ، أَوْ نَبِيّ‏ٍ أَرْسَلْتَهُ، أَوْ عَبْدٍ صَالِحٍ اخْتَصَصْتَهُ، أَنْ تُصَلّيَ عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِهِ، وَ أَهّلْنَا فِيهِ لِمَا وَعَدْتَ أَوْلِيَاءَكَ مِنْ كَرَامَتِكَ، وَ أَوْجِبْ لَنَا فِيهِ مَا أَوْجَبْتَ لِأَهْلِ الْمُبَالَغَةِ فِي طَاعَتِكَ، وَ اجْعَلْنَا فِي نَظْمِ مَنِ اسْتَحَقّ الرّفِيعَ الْأَعْلَى بِرَحْمَتِكَ. اللّهُمّ صَلّ عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِهِ، وَ جَنّبْنَا الْإِلْحَادَ فِي تَوْحِيدِكَ، وَ الْتّقْصِيرَ فِي تَمْجِيدِكَ، وَ الشّكّ فِي دِينِكَ، وَ الْعَمَى عَنْ سَبِيلِكَ، وَ الْإِغْفَالَ لِحُرْمَتِكَ، وَ الِانْخِدَاعَ لِعَدُوّكَ الشّيْطَانِ الرّجِيمِ‏ اللّهُمّ صَلّ عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِهِ، وَ إِذَا كَانَ لَكَ فِي كُلّ لَيْلَةٍ مِنْ لَيَالِي شَهْرِنَا هَذَا رِقَابٌ يُعْتِقُهَا عَفْوُكَ، أَوْ يَهَبُهَا صَفْحُكَ فَاجْعَلْ رِقَابَنَا مِنْ تِلْكَ الرّقَابِ، وَ اجْعَلْنَا لِشَهْرِنَا مِنْ خَيْرِ أَهْلٍ وَ أَصْحَابٍ. اللّهُمّ صَلّ عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِهِ، وَ امْحَقْ ذُنُوبَنَا مَعَ امّحَاقِ هِلَالِهِ، وَ اسْلَخْ عَنّا تَبِعَاتِنَا مَعَ انْسِلَاخِ أَيّامِهِ حَتّى يَنْقَضِيَ عَنّا وَ قَدْ صَفّيْتَنَا فِيهِ مِنَ الْخَطِيئَاتِ، وَ أَخْلَصْتَنَا فِيهِ مِنَ السّيّئَاتِ. اللّهُمّ صَلّ عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِهِ، وَ إِنْ مِلْنَا فِيهِ فَعَدّلْنَا، وَ إِنْ زُغْنَا فِيهِ فَقَوّمْنَا، وَ إِنِ اشْتَمَلَ عَلَيْنَا عَدُوّكَ الشّيْطَانُ فَاسْتَنْقِذْنَا مِنْهُ. اللّهُمّ اشْحَنْهُ بِعِبَادَتِنَا إِيّاكَ، وَ زَيّنْ أَوْقَاتَهُ بِطَاعَتِنَا لَكَ، وَ أَعِنّا فِي نَهَارِهِ عَلَى صِيَامِهِ، وَ فِي لَيْلِهِ عَلَى الصّلَاةِ وَ التّضَرّعِ إِلَيْكَ، وَ الْخُشُوعِ لَكَ، وَ الذّلّةِ بَيْنَ يَدَيْكَ حَتّى لَا يَشْهَدَ نَهَارُهُ عَلَيْنَا بِغَفْلَةٍ، وَ لَا لَيْلُهُ بِتَفْرِيطٍ. اللّهُمّ وَ اجْعَلْنَا فِي سَائِرِ الشّهُورِ وَ الْأَيّامِ كَذَلِكَ مَا عَمّرْتَنَا، وَ اجْعَلْنَا مِنْ عِبَادِكَ الصّالِحِينَ الّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ، وَ الّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَ قُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ، أَنّهُمْ إِلَى رَبّهِمْ رَاجِعُونَ، وَ مِنَ الّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَ هُمْ لَهَا سَابِقُونَ. اللّهُمّ صَلّ عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِهِ، فِي كُلّ وَقْتٍ وَ كُلّ أَوَانٍ وَ عَلَى كُلّ حَالٍ عَدَدَ مَا صَلّيْتَ عَلَى مَنْ صَلّيْتَ عَلَيْهِ، وَ أَضْعَافَ ذَلِكَ كُلّهِ بِالْأَضْعَافِ الّتِي لَا يُحْصِيهَا غَيْرُكَ، إِنّكَ فَعّالٌ لِمَا تُرِيدُ.
---------------
دعاء الجوشن الكبير
المذكور في كتابي البلد الأمين والمِصباح للكفعمي وهُو مَرويّ عَنِ السّجاد عن أبيه عَنْ جدّه عن النبيّ صلّى الله علَيهِ وعَليْهم أجمعين، وَقد هبط به جبرائيل على النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم وهُو في بعْضِ غزواته وَعَلَيْهِ جَوشن ثقيل ألمه، فقال: يا محمّد ربّك يقرئك السّلام ويقوُل لكَ: اخلع هذا الجوشَنْ واقرأ هذا الدعاء فهو أمان لكَ ولاَمّتك، ثمّ أطال في ذكر فَضله بما لا يسعْه المقام ومِنْ جُملة فَضله أن مَنْ كتبه على كفنه استحى الله أن يُعذّبه بالنّار ومَنْ دعا به بنيّة خالِصة في أوّل شهر رَمضان رزقه الله تعالى ليلة القدر، وَخلق له سَبعين ألف ملك يسبّحون الله وَيُقدّسونه وَجَعَلَ ثوابهم له، وَمَن دعا به في شهر رمضان ثلاث مرّات حرّم الله تعالى جَسده على النّار وأوجب له الجَنّة ووكّل الله تعالى به مَلَكين يحفظانه مِن المعاصي وَكانَ في أمان الله طول حَياته، وفي آخر الخبر انّه قال الحُسين عليه السلام : أوصاني أبي عليّ ابن أبي طالب عليه السلام بحفظ هذا الدّعاء وتعظيمه وأن أكتبه على كفنه وأن أعلّمه أهلي وأحثهم عليه، وهُو ألف اسْم وفيه الاسم الأعظم أقول يستفاد من هذا الحديث أمران :

الأول : استحباب
كتابة هذا الدّعاء على الأكفان كما أشار إلى ذلك العلاّمة بحر العلوم عطّر الله مرقده في كتابِ الدُرّة .
 
وَسـُنَّ أن يُكْتَبَ بالأكفان   ***   شَهادَةُ الإسلام والإيمان
وَهكـــَذا كِتابَةُ الْقُرْآنِ 
   *** وَالْجَوْشَنِ الْمَنْعُوتِ بالأمان

الثاني : استحباب الدّعاء به
في أوّل شهر رمضان، وأمّا الدّعاء به في خصُوص ليالي القدْر فلم يذكر في حديث ولكنّ العلاّمة المجلسي قدّس الله تعالى روحه قال في كتاب زاد المعاد في ضمن أعمال ليالي القدر: إن في بعض الروايات انّه يدعى بدعاء الجوشن الكبير في كلّ من هذه الثّلاث ليالي، ويكفينا في المقام قوله الشّريف أحله الله دار السّلام، وبالإجمال فهذا الدّعاء يحتوي على مائة فصل وكلّ فصل يحتوي على عشرة أسماء مِن أسماء الله تعالى وتقول في آخر كلّ فصل : سُبْحانَكَ يا لا اِلـهَ إلاّ أنت الْغَوْثَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ وقال في كتاب البلد الأمين ابتداء كلّ فصل بالبسملة واختمه بقول : سُبْحانَكَ يا لا اِلـهَ إلاّ أنت الْغَوْثَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا ذَا الْجَلالِ والإكرام يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ
( تجد الدعاء في كتاب مفاتيح الجنان )
 
 
  
 
  
 
   

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

حالة الطقس بمحافظ الأحساء

Click for Al Ahsa, Saudi Arabia Forecast

تحويل التاريخ

مجموعة أفضل البريدية - تحويل التاريخ
ميلادي إلى هجري هجري إلى ميلادي
اليوم: الشهر: السنة